الواقع الافتراضي (VR)، والواقع المعزز (AR)، والواقع المختلط (MR) يحولون كيفية تصورنا وتفاعلنا مع العالم الرقمي. يغمر الواقع الافتراضي المستخدمين في بيئات محاكاة تمامًا، مما يوفر إحساسًا بالوجود في عالم يتم إنشاؤه بواسطة الكمبيوتر. يضيف الواقع المعزز معلومات رقمية إلى العالم الحقيقي، معززًا محيطنا ببيانات تفاعلية. يجمع الواقع المختلط بين عناصر الاثنين، متشابكًا بين الواقعين الرقمي والفعلي. تجد هذه التقنيات تطبيقات في مختلف القطاعات، من الألعاب والترفيه إلى التعليم والرعاية الصحية والتدريب الصناعي. مع استمرار التطورات، تصبح الحدود بين العوالم الافتراضية والحقيقية غير واضحة تزيد، مما يفتح آفاقاً جديدة للتواصل والتعاون والابتكار.